RSS

الأربعاء، 10 فبراير 2010

علمتنى الحياه

من آداب الكفاح في الحيااة

عندما تخسر جولة في رحلة الحياة ..

لا تخسر التجربة !

وانهض فوراً مستبشراً ...

فتلك هي أولى درجات النجاح !

من آداب الحديث في الهاتف

عندما يرن الهاتف ابتسم و أنت تتلقى السماعة ..

فإن محدثك على الطرف الآخر سيرى ابتسامتك من خلال نبرات صوتك !

من آداب الزواج

تزوج من تجيد المحادثة ..

فعندما يتقدم بك العمر ستعرف أهمية ذلك ..

عندما يصبح الحديث مع من تحب قمة أولوياتك واهتماماتك !

من آداب الصداقة

لا تدع الأشياء الصغيرة تدمر صداقتك الغالية مع الآخرين ...

فالصداقة الحقيقية تاج على رؤوس البشر ..

لا يدركه إلا سكان الجدران الخالية والقلوب !

من آداب الحياة

لا تسخر من الآخرين وأحلامهم الوردية الجميلة ..

خاصة من تعتقد أنهم أقل منك من البسطاء الطيبين ..

فلربما تكون منزلة خادمتك عند الله أسمى وأرفع منك ومن كثير من علياء القوم ..

وقد تحظى بشفاعتهم يوم القيامة ..

ولا تقلل من شأن الأحلام ...

فالدنيا بدونها رحلة جافة ومملة مهما يكن الواقع جميلا !

من آداب الحوار

فكر كثيراً ..

واستنتج طويلا ..

وتحدث قليلا ..

ولا تهمل كل ما تسمعه !!

فمن المؤكد أنك ستحتاجه في المستقبل ..!

من آداب الاعتذار

لا تترد في أن تتأسف لمن أخطأت في حقه ..

و انظر لعينيه وأنت تنطق بكلمات الاعتذار ..

ليقرأها في عينيك وهو يسمعها بأذنيه !

من آداب المعاملة

لا تحكم على شخص من أقربائه فقط ..

فالإنسان لم يختر والديه ...

ما بالك بأقربائه ؟!

وأمران يا أخي الحبيب لابد أن نعيهما

أمران لا يدومان في إنسان

شبابه،وقوته

وأمران يتغيران في كل إنسان:

طبعه ، وشكله

وأمران ينفعان كل إنسان:

حسن الخلق ، وسماحة النفس

وأمران يضران كل إنسان:

حسد ذوي النعم ، والحقد على أهل المواهب

وأمران تضر الزيادة منهما والنقصان:

الطعام ، والشراب

وأمران تحسن الزيادة منهما ويضر النقصان:

العبادة ، والإحسان

وأمران يكرههما كل إنسان

الظلم، والفساد

وأمران يولع بهما كل إنسان :

المال ، والولد

وأمران يجزع منهما كل إنسان:

المرض ، والجوع

وأمران يحب أن يسمعهما من الناس :

الصوت الحسن ، والبشارة الحسنة


اللهم وفقنا لكل خير وأحسن عواقب امورنا

1 التعليقات:

غير معرف يقول...

مصر فى مهب الريح

فى خلال الثلاثين عاما الماضية تعرضت مصر الى حملة منظمة لنشر ثقافة الهزيمة – The Culture of Defeat – بين المصريين, فظهرت أمراض اجتماعية خطيرة عانى ومازال يعانى منها خمسة وتسعون بالمئة من هذا الشعب الكادح . فلقد تحولت مصر تدريجيا الى مجتمع الخمسة بالمئه وعدنا بخطى ثابته الى عصر ماقبل الثورة .. بل أسوء بكثير من مرحلة الاقطاع.

1- الانفجار السكانى .. وكيف أنها خدعة فيقولون أننا نتكاثر ولايوجد حل وأنها مشكلة مستعصية عن الحل.
2- مشكلة الدخل القومى .. وكيف يسرقونه ويدعون أن هناك عجزا ولاأمل من خروجنا من مشكلة الديون .
3- مشكلة تعمير مصر والتى يعيش سكانها على 4% من مساحتها.
4 – العدالة الاجتماعية .. وأطفال الشوارع والذين يملكون كل شىء .
5 – ضرورة الاتحاد مع السودان لتوفير الغذاء وحماية الأمن القومى المصرى.
6 – رئيس مصر القادم .. شروطه ومواصفاته حتى ترجع مصر الى عهدها السابق كدولة لها وزن اقليمى عربيا وافريقيا.

لمزيد من التفاصيل أذهب إلى مقالات ثقافة الهزيمة بالموقع التالى

www.ouregypt.us

إرسال تعليق